AR

رسالة الرئيس

قال رئيس مجلس إدارة دأب هولدينج د. ضياء يلماز: "إننا نثق ببلدنا ونحن مستمرين في استثماراتنا بتركيبتنا المالية القوية."

اننا نطور المشاريع في قطاء ألإنشاءات منذ التسعينيات (90) ولغاية يومنا هذا. ونقوم وبجرأة باحياء حتى الأساليب التي يصعب اتخاذها من أجل خلق فروقات. وفي مشاريعنا التي يتم فيها انتاج كل طابق حتى كل شقة بشكل مختلف عن الأخرى يتم إنشائها كجوهرة ليس فقط في الواجهات الخارجية وإنما أيضا في الأماكن الداخلية. اننا نقوم بإنتاج أعمال أثرية سيتم ذكرها على أنها نقطة تحول بالنسبة للهندسة المعمارية.

لا يمكن أن يتم تقييم أي منزل في مشاريع دأب على أنها ضمن فئة المنازل القياسية؛ انها ذات مزايا ومؤهلة؛ وتلفت الانتباه على الفور بأصالتها، وهي من أثمن القطع في المعرض

إن هدفنا هو أن نندمج مع العالم بدون أن نتنازل عن نهجنا الصادق وذو المبادئ والمبتكر، وأن نحيي في بلدنا المباني التي تشبه المباني التي نقف ونتأملها عند المرور من عندها واحنا متواجدين خارج البلد. إن مشاريعنا الموجودة في ساحل كرتال مال تبة هي نوع من أنواع الرموز لقطاع ألإنشاءات في تركيا.

إننا نبني مباني المستقبل. إن مشاريع دأب للإنشاءات توجه القطاع بمواصفاتها العالية. مثل أعمال جوادي المهندس المعماري الإسباني التي تدهشكم بظهورها أمامكم فجأة أثناء التجول في المدينة. إن مشاريع دأب التي تترك الأثر، وتوقظ ألإعجاب، وكأنها خرجت من الروايات إلى جانب المباني ذات النوع الواحد، تغير كامل الجو للأمان التي تتواجد فيها.

إن شراء عقار من مشاريع دأب للانشاءات، يتحول إلى استثمار مربح بنسب العمولات القياسية. اذا قمنا بتقييم آخر عام بناءا على مشاريعنا؛ عند مقارنتنا  لأسعار البداية مع الأسعار الحالية، فإننا نرى وبوضوح أن الربح الذي نتج عن امتلاك عقار من مشروعنا قد اجتاز أدوات الاستثمار الأخرى.

أنا أوصي شعبنا أن يشتروا الغد وليس اليوم وأن يمتلكوا منازلا في المشاريع التي تتعلق بالمستقبل. لأنكم اذا اشتريتم اليوم، ستكون موضة هذه المشاريع قد أصبحت قديمة بعد 5 سنوات. ستبنى هنالك مباني ستزعجكم من العيش هناك وستشعرون بأنكم مضغوطون. إذا كنتم لا ترغبون ذلك بالحدوث، خذوا مواعقكم في مشاريع مختلفة وفخمة ولها مشتقبل. وبذلك ستتمكنون من الحصول على أرباح على المدى البعيد والشعور بالفخر وأنتم تعيشون هنالك

بالتركيبة المالية القوية التي نمتلكها وبمفهومنا المعماري الحالم، ننشأ أعمالا عبارة عن تحف فنية وليست مباني عادية في المناطق التي نتواجد فيها. لقد قمنا بخطو كل خطوة لغاية يومنا هذا وفي ذهننا فكرة "كيف نوفر قيمة إضافية لبلدنا". وسنستمر بعد الآن بتنفيذ مشاريع متنوعة نؤمن بأنها ستستمر في مساهمتنا في اقتصاد البلد وتستمر دعم جميع مجالات بلدنا الذي يرفع الراية للمستقبل والتي تقدم المنازل والبيئة الصحية التي يستحقها الناس.

 

 

 

 

Dap Yapı WhatsApp Hattı